إطلاق نادي القراءة في معهد صيدا التقني "المواساة"

رام الله - دنيا الوطن
أطلق معهد صيدا التقني التابع لجمعية المواساة في صيدا نادي القراءة، وذلك في مبنى أحمد وجميلة البزري وبحضور كل من: رئيسة جمعية المواساة رلى الشماع أنصاري وبعض من أعضاء المجلس الإداري واللجنة العامة لجمعية المواساة ومديرة جمعية المواساة غايدة الدرزي وثلة من المثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي والكادر التعليمي والإداري لمعهد صيدا التقني التابع لجمعية المواساة.
افتتح الحفل بالنشيد الوطني اللبناني ونشيد جمعية المواساة.
وبدورها رحبت رئيسة جمعية المواساة رلى الأنصاري في كلمتها بالحضور، وقدمت شرحاً موجزاً عن نادي القراءة وتأسيسه في جمعية المواساة ثم تناولت بكلمتها أهمية كتاب أرق الروح الذي يجعلنا نحن القرّاء نهتّم بسيرة دون أخرى، هو مدى تعلّقنا بصاحبها ومعرفتنا به، ومن أولئك الذّين كتبوا سيرهم فأسرونا معهم لقراءتها، كانت النّاقدة: "يمنى العيد" في سيرتها "أرق الرّوح"، التّي خطّت فيها تجربتها الذّاتيّة كأنثى، وكتبت فيها المكان الذّي تسكنه ويسكنها.
كما وأشادت مديرة جمعية المواساة غايدة الدرزي على أهمية إطلاق نادي القراءة في جمعية المواساة، والسعي إلى إبراز الكتاب والمطالعة في كل المجالات، ودعمهم من خلال المناقشات والجلسات النقدية المتنوعة التي تسهم في رفع السوية الفكرية وأهمية المطالعة في المجتمع وبناء الجيل الصاعد.
تلاه كلمة لمعلمة اللغة العربية في جمعية المواساة فاطمة ديماسي والتي قالت أشارت فيها
بإطلاق معهد صيدا التقني/ المواساة نادي القراءة لتعزيز الثقافة وتشجيع المطالعة للعام الدراسي 2024–2025، بمبادرة من رلى الشماع الأنصاري والسيدة غايدة الدرزي النادري، لإحياء شغف الكلمة بين الشباب والبداية مع رواية "أرقّ الروح" للكاتبة يمنى العيد، عربونًا لرحلة أدبية عميقة تتواصل عبر السنوات.
وخلال الجلسة تناوب على المنبر مداخلات من عدد من الأساتذة والطلاب لسرد ما حملوه من كتاب "أرق الروح".
لم تكن المناقشة بين الأستاذة والطلاب مجرد حوار عادي، بل كانت شرارة أضاءت في نفوسهم طريقًا نحو فهم أعمق وأشمل. كلمات الأستاذة حفّزت التفكير وأيقظت فيهم روح التساؤل، فغدت أرواحهم أكثر صفاءً وعزماً على البحث عن الحقيقة. تركت المناقشة أثرًا عميقًا، محفزةً إياهم على مواصلة الرحلة داخل ذواتهم لاكتشاف معنى الحياة وأسرار النفس.



أطلق معهد صيدا التقني التابع لجمعية المواساة في صيدا نادي القراءة، وذلك في مبنى أحمد وجميلة البزري وبحضور كل من: رئيسة جمعية المواساة رلى الشماع أنصاري وبعض من أعضاء المجلس الإداري واللجنة العامة لجمعية المواساة ومديرة جمعية المواساة غايدة الدرزي وثلة من المثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي والكادر التعليمي والإداري لمعهد صيدا التقني التابع لجمعية المواساة.
افتتح الحفل بالنشيد الوطني اللبناني ونشيد جمعية المواساة.
وبدورها رحبت رئيسة جمعية المواساة رلى الأنصاري في كلمتها بالحضور، وقدمت شرحاً موجزاً عن نادي القراءة وتأسيسه في جمعية المواساة ثم تناولت بكلمتها أهمية كتاب أرق الروح الذي يجعلنا نحن القرّاء نهتّم بسيرة دون أخرى، هو مدى تعلّقنا بصاحبها ومعرفتنا به، ومن أولئك الذّين كتبوا سيرهم فأسرونا معهم لقراءتها، كانت النّاقدة: "يمنى العيد" في سيرتها "أرق الرّوح"، التّي خطّت فيها تجربتها الذّاتيّة كأنثى، وكتبت فيها المكان الذّي تسكنه ويسكنها.
كما وأشادت مديرة جمعية المواساة غايدة الدرزي على أهمية إطلاق نادي القراءة في جمعية المواساة، والسعي إلى إبراز الكتاب والمطالعة في كل المجالات، ودعمهم من خلال المناقشات والجلسات النقدية المتنوعة التي تسهم في رفع السوية الفكرية وأهمية المطالعة في المجتمع وبناء الجيل الصاعد.
تلاه كلمة لمعلمة اللغة العربية في جمعية المواساة فاطمة ديماسي والتي قالت أشارت فيها
بإطلاق معهد صيدا التقني/ المواساة نادي القراءة لتعزيز الثقافة وتشجيع المطالعة للعام الدراسي 2024–2025، بمبادرة من رلى الشماع الأنصاري والسيدة غايدة الدرزي النادري، لإحياء شغف الكلمة بين الشباب والبداية مع رواية "أرقّ الروح" للكاتبة يمنى العيد، عربونًا لرحلة أدبية عميقة تتواصل عبر السنوات.
وخلال الجلسة تناوب على المنبر مداخلات من عدد من الأساتذة والطلاب لسرد ما حملوه من كتاب "أرق الروح".
لم تكن المناقشة بين الأستاذة والطلاب مجرد حوار عادي، بل كانت شرارة أضاءت في نفوسهم طريقًا نحو فهم أعمق وأشمل. كلمات الأستاذة حفّزت التفكير وأيقظت فيهم روح التساؤل، فغدت أرواحهم أكثر صفاءً وعزماً على البحث عن الحقيقة. تركت المناقشة أثرًا عميقًا، محفزةً إياهم على مواصلة الرحلة داخل ذواتهم لاكتشاف معنى الحياة وأسرار النفس.



التعليقات