الاحتلال ومستوطنوه يصعدون اعتداءاتهم في الضفة الغربية

رام الله - دنيا الوطن
صعد الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه، الجمعة، اعتداءاتهم الواسعة على مدن وقرى وبلدات الضفة الغربية.
وتشهد بلدات وقرى محافظة سلفيت منذ يومين، اعتداءات واسعة من الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، تستهدف الأهالي ومنازلهم ممتلكاتهم وتجريف الأراضي، وإغلاق الطرق الرئيسية والفرعية، واقتحامات واسعة، ضمن تصعيد خطير يستهدف تهجير السكان، وتوسيع رقعة الاستيطان في المنطقة.
وشنت قوات الاحتلال اقتحاما واسعا لبلدة كفر الديك غرب سلفيت، تخلله اعتداءات على الأهالي، وعمليات دهم وتفتيش للمنازل، أسفرت عن اعتقال العديد من الفلسطينيين.
يأتي ذلك فيما تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ110 على التوالي، فيما يستمر لليوم الـ97 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد ميداني وهدم للمنازل وتشديد في الاجراءات.
كما تواصل قوات الاحتلال عدوانها على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ116 على التوالي، مع توسيع عمليات التجريف والتدمير داخل المخيم بهدف تغيير معالمه وبنيته، واستمرار منع الدخول أو الخروج منه.
وغربيّ نابلس، هاجم مستوطنون حارس بئر مياه تابعا لبلدية نابلس بمنطقة المسعودية، وأحرقوا مركبته، بحسب شهود عيان.
ومنذ مساء الأربعاء، يحاصر جيش الاحتلال بروقين ويجري أعمال تفتيش وتحقيق يتخللها اعتداء على الأهالي، وتخريب ممتلكاتهم، بحجة البحث عن منفذ عملية إطلاق نار أسفرت عن مقتل مستوطنة وإصابة زوجها.
وبالتوازي مع حرب الإبادة بقطاع غزة، صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة المحتلة والقدس، ما أدى إلى استشهاد 967 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا.
كما ومنعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الفلسطينيين من أداء صلاة فجر اليوم الجمعة، في المسجد الإبراهيمي بمدينة الخليل المحتلة جنوب الضفة المحتلة.
وذكرت مصادر محلية أن الاحتلال منع الأهالي من أداء الصلاة، وأطلق قنابل الصوت تجاههم، وأجبرهم على الصلاة خارج المسجد.
ويأتي ذلك ضمن الاعتداءات المتصاعدة بحق المسجد الإبراهيمي، والتي شملت أيضا منع أرفع الآذان، ومنع العاملين فيه من أداء مهامهم.
وفرضت قوات الاحتلال مؤخرا تضييقات كبيرة على المصلين، تمثلت في إقامة حواجز وبوابات إلكترونية، إلى جانب مشاريع استيطانية تهدف إلى طمس الطابع الإسلامي وتغيير معالم المسجد التاريخية والدينية.
صعد الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه، الجمعة، اعتداءاتهم الواسعة على مدن وقرى وبلدات الضفة الغربية.
وتشهد بلدات وقرى محافظة سلفيت منذ يومين، اعتداءات واسعة من الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، تستهدف الأهالي ومنازلهم ممتلكاتهم وتجريف الأراضي، وإغلاق الطرق الرئيسية والفرعية، واقتحامات واسعة، ضمن تصعيد خطير يستهدف تهجير السكان، وتوسيع رقعة الاستيطان في المنطقة.
وشنت قوات الاحتلال اقتحاما واسعا لبلدة كفر الديك غرب سلفيت، تخلله اعتداءات على الأهالي، وعمليات دهم وتفتيش للمنازل، أسفرت عن اعتقال العديد من الفلسطينيين.
يأتي ذلك فيما تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ110 على التوالي، فيما يستمر لليوم الـ97 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد ميداني وهدم للمنازل وتشديد في الاجراءات.
كما تواصل قوات الاحتلال عدوانها على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ116 على التوالي، مع توسيع عمليات التجريف والتدمير داخل المخيم بهدف تغيير معالمه وبنيته، واستمرار منع الدخول أو الخروج منه.
وغربيّ نابلس، هاجم مستوطنون حارس بئر مياه تابعا لبلدية نابلس بمنطقة المسعودية، وأحرقوا مركبته، بحسب شهود عيان.
ومنذ مساء الأربعاء، يحاصر جيش الاحتلال بروقين ويجري أعمال تفتيش وتحقيق يتخللها اعتداء على الأهالي، وتخريب ممتلكاتهم، بحجة البحث عن منفذ عملية إطلاق نار أسفرت عن مقتل مستوطنة وإصابة زوجها.
وبالتوازي مع حرب الإبادة بقطاع غزة، صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة المحتلة والقدس، ما أدى إلى استشهاد 967 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا.
كما ومنعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الفلسطينيين من أداء صلاة فجر اليوم الجمعة، في المسجد الإبراهيمي بمدينة الخليل المحتلة جنوب الضفة المحتلة.
وذكرت مصادر محلية أن الاحتلال منع الأهالي من أداء الصلاة، وأطلق قنابل الصوت تجاههم، وأجبرهم على الصلاة خارج المسجد.
ويأتي ذلك ضمن الاعتداءات المتصاعدة بحق المسجد الإبراهيمي، والتي شملت أيضا منع أرفع الآذان، ومنع العاملين فيه من أداء مهامهم.
وفرضت قوات الاحتلال مؤخرا تضييقات كبيرة على المصلين، تمثلت في إقامة حواجز وبوابات إلكترونية، إلى جانب مشاريع استيطانية تهدف إلى طمس الطابع الإسلامي وتغيير معالم المسجد التاريخية والدينية.
التعليقات